TumblrPics.com
HOME
DMCA
Live
Gallery
Viewer
الله
aj garca
r00ftops
jasonnewton
christian taylor
southeastasian
LIVE
"حينما يريدُ الله سوف يهيء الظروف، ويخلق الأسباب والمسببات، وسوف يلهم العقول، وسوف يُمكّن لمن
( ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ) [ بإرادته وقضائه ] ( ومن يؤمن بالله ) فيصدق أنه لا يصيبه مصيبة إل
عيد مبارك تقبل الله منا ومنكمEid Adha Mubarak to all of you, May Allah Accept from us and you
mzzna: razan-d: الله يبلغنا رمضان ❤️ أجمل الشهور ✨❤️ Ramadan
جعلنا الله من سكانها يا #صديقتي
استودعك الله يابهجة حياتنا () في رعاية الله وحفظه () #لأحدهم
- ويلوح في مُخيّلتي - ماذا لو كتبَ لنا الله برحمتهِ الجنّة ؟ حين نتسابق لنتكئ على أرائكها وحين نب
البحث عن الزمن المفقود … لـ(مارسيل بروست)رواية ضخمة تعد من روائع الأدب العالمي . وتصنف من أفضل الأعم
تشعر وكأن أرض الله بأكملهاتجاهد فوق صدرك، وأنت على طرفها تخوض معركة لا يعرفها أحد سواك
وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى ۗ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَ
لأولئك الساهرين ، يمكنكم البكاء الآن والتحدث مع الله ، لن يراكم أحد غيره ، ولن يعلم ما في قلوبكم سوا
إن الله وحده يعلم أني رضيت بما كتب لي حين لم يكن الرضا سهلا ، حين أوصدت كل الأبواب في وجهي ، رضيت دو
في اللحظة التي تخشى فيها وقوع قلبك منهزما لهذه الحياة لا تنسى أن الله قريب منك للحد الذي يجعلك صلبا
دون كيخوته .. رائعة من روائع الأدب العالمي ، بل إنها تُعتبر من قبل كثير من النقاد على أنها “أ
شعور الامبالاة تجاه من يهتّم بِنَا ، هو أسوأ تجسيد للوحشيّة . (مارسيل بروست)
ألف ليلة وليلة .. أيقونة ورمز الأدب العربي الاسلامي . الرواية الضخمة المحكمة التركيب المليئة المليئ
112:1 سورة الإخلاص
لأني لا أستطيع … لأنّـي لا أسْتَطيع الوُصول إليك . لأنّ كلمَاتي هي الخيط الذي يربطني بك . لذ
أنتِ لستِ لي .. ولكنّي أحبك .. مازلتُ أحبك .. وحنيني إليك يقتِلنِي .. وكرامتي تمنعني وكلّ شيء يح
رواية الحرب والسلم لــ”ليو تولستويعمل أدبي ضخم المقياس، غني المحتوى، ، يطوف بين أزقة ودهاليز هذا الع
قومٌ إذا نُودُوا لِدَفْع مُلِمَّة .. والخيلُ بين مُدَعَّس وَمُكَرْدَسِ.. لَبسوا القُلُوبَ على الدروع
قُـل لأمّـي .. لاتُـعـانِي ألمَ الحُزْنِ وهزّاتِ الشعور .. حِينمَا يُرفع نَعشي وسط أغْلالِ القبور
livebill-blog:الله ما احلاكي
Prev Page
Next Page